كشف رئيس البنك الإسلامي للتنمية الدكتور بندر حجار، إصدار أول صكوك خضراء خلال هذا الشهر، إلى جانب إنشاء لجنة عالمية رفيعة المستوى للتمويل الإسلامي.
وقال حجار خلال ترؤسه أمس (الإثنين) قمة «الصكوك 2019» في لوكسمبورغ التي تُناقش «الاستثمار من أجل الاستدامة»: «إن البنك يعتزم إطلاق خطة عمله الأولى بشأن المناخ في مؤتمر الأطراف الخامس والعشرين، علاوة على ذلك يعمل البنك بشكل وثيق مع البنوك الإنمائية متعددة الأطراف الأخرى، مثل بنك الاستثمار الأوروبي والبنك الدولي، من خلال فريق تغير المناخ في البنوك الإنمائية متعددة الأطراف من أجل وضع إطار للتمويل ينسجم مع اتفاقية باريس».
وأشار حجار إلى أن البنك يعمل على إعداد تقرير عالمي عن مستقبل سلاسل القيمة في قطاع المالية والوساطة المالية انطلاقاً من مستقبل العملة، مروراً بمستقبل المؤسسات المصرفية والمالية، ومستقبل المنتجات المالية، وصولاً إلى مستقبل الأصول المتبادلة أثناء المعاملات المالية، إضافة إلى كيفية البدء في تقنينها بشكل رقمي، إلى جانب إطلاق البنك مبادرة لإنشاء مجموعة استشارية من مؤسسات التمويل الإسلامي للبنية التحتية بغرض إنشاء منصة مشتركة للتعاون ومواءمة الأنظمة والسياسات.
وأكد أن إعلان البنك إنشاء لجنة عالمية رفيعة المستوى للتمويل الإسلامي في إطار مشاركته مع أصحاب المصلحة في التمويل الإسلامي على الصعيد العالمي يأتي في ضوء الثورة الصناعية الرابعة، ما قد يجمع هذا الفريق مع قادة بارزين من قطاع الخدمات المالية العالمية من داخل وخارج البلدان الأعضاء في البنك لتقديم المشورة للبنك بشأن تطوير قطاع الخدمات المالية الإسلامية العالمي، وبشأن التأثير المحتمل للتطورات في الخدمات المالية العالمية وغيرها من المجالات.
وقال حجار خلال ترؤسه أمس (الإثنين) قمة «الصكوك 2019» في لوكسمبورغ التي تُناقش «الاستثمار من أجل الاستدامة»: «إن البنك يعتزم إطلاق خطة عمله الأولى بشأن المناخ في مؤتمر الأطراف الخامس والعشرين، علاوة على ذلك يعمل البنك بشكل وثيق مع البنوك الإنمائية متعددة الأطراف الأخرى، مثل بنك الاستثمار الأوروبي والبنك الدولي، من خلال فريق تغير المناخ في البنوك الإنمائية متعددة الأطراف من أجل وضع إطار للتمويل ينسجم مع اتفاقية باريس».
وأشار حجار إلى أن البنك يعمل على إعداد تقرير عالمي عن مستقبل سلاسل القيمة في قطاع المالية والوساطة المالية انطلاقاً من مستقبل العملة، مروراً بمستقبل المؤسسات المصرفية والمالية، ومستقبل المنتجات المالية، وصولاً إلى مستقبل الأصول المتبادلة أثناء المعاملات المالية، إضافة إلى كيفية البدء في تقنينها بشكل رقمي، إلى جانب إطلاق البنك مبادرة لإنشاء مجموعة استشارية من مؤسسات التمويل الإسلامي للبنية التحتية بغرض إنشاء منصة مشتركة للتعاون ومواءمة الأنظمة والسياسات.
وأكد أن إعلان البنك إنشاء لجنة عالمية رفيعة المستوى للتمويل الإسلامي في إطار مشاركته مع أصحاب المصلحة في التمويل الإسلامي على الصعيد العالمي يأتي في ضوء الثورة الصناعية الرابعة، ما قد يجمع هذا الفريق مع قادة بارزين من قطاع الخدمات المالية العالمية من داخل وخارج البلدان الأعضاء في البنك لتقديم المشورة للبنك بشأن تطوير قطاع الخدمات المالية الإسلامية العالمي، وبشأن التأثير المحتمل للتطورات في الخدمات المالية العالمية وغيرها من المجالات.